قفز منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم (15) مركزاً على لائحة التصنيف الدولي لشهر فبراير والذي يصدره الاتحاد الدولي (الفيفا) ليحتل المركز (74) عالمياً فيما حل في المركز السادس عالمياً والأول آسيوياً ضمن الفرق الأكثر جمعاً للنقاط خلال الشهر نفسه. ويأتي هذا الانجاز بعد النتائج الجيدة التي حققها المنتخب خلال الثلاثين يوماً الأخيرة حيث احتسب في التصنيف المباريات الثلاث الأخيرة التي خاضها المنتخب أمام هونج كونج واليابان وكوريا الجنوبية وانتهت المباراتين الأوليتين بفوز الأحمر فيما تعادل في المباراة الأخيرة ودياً أمام كوريا الجنوبية.
واستغل منتخبنا النظام المنصوص عليه في لائحة التصنيف العالمي الذي يصدره (الفيفا) والذي يضم تحت مظلته (201) اتحاداً حيث استطاع الأحمر تحقيق الفوز على فرق تفوقه في التصنيف بمراحل كبيرة مما منحه نقاطاً أكثر من فوزه على فرق أدنى منه في التصنيف، وهذا ما تحقق أمام اليابان في المباراة التي جمعتهما ضمن التصفيات المؤهلة لكأس أمم آسيا والتي ستقام في الدوحة 2011 حيث استطاع منتخبنا حسم المباراة بهدف وحيد سجله سلمان عيسى، وقبل هذه المباراة استطاع المنتخب تحقيق الفوز أمام هونج كونج في عقر دارها بـ 3 أهداف مقابل هدف ضمن التصفيات نفسها، وقبل أيام من قفل باب احتساب النتائج لتصنيف فبراير دخلت مباراة كوريا الجنوبية والتي انتهت بالتعادل بهدفين لكل فريق.
الأحمر سابع آسيا و السادس عربياً
وبهذا المركز جاء منتخبنا سابع القارة الآسيوية خلف استراليا (27 عالميا)، اليابان (37)، إيران (44)، كوريا الجنوبية (46)، السعودية (55) وأوزبكستان (72) فيما يأتي مركزه على المستوى العربي في المركز السادس خلف كل من مصر (بطلة كأس الأمم الأفريقية الأخيرة) والتي تحتل المركز (30 عالمياً)، المغرب (42)، تونس (53)، السعودية (55) والجزائر (66).
السادس عالمياً والأول آسيوياً
حقق منتخبنا إنجازاً جديداً هذا الشهر بعد مجيئه في المركز السادس عالمياً بين أكثر الفرق جمعاً للنقاط حيث جمع (49) نقطة وجاء بعد كل من كوستاريكا، بنما، نيكاراجوا، برمودا وبنين، فيما جاء في المركز الأول آسيوياً في جمع النقاط دون منازع.
والجدير بالذكر أن التصنيف الدولي استحدثه الاتحاد العالمي للعبة عام 1993 ومن خلاله حقق منتخبنا مراكز متفاوتة، وكان أفضل تصنيف له في شهر سبتمبر 2004 عندما حلّ في المركز (44) عالمياً وذلك بعد تحقيقه المركز الرابع في كأس أمم آسيا والتي أقيمت في الصين، فيما كان الرقم (139) الأسوأ له وكان في شهر مارس 2000 وحصل على جائزة أفضل فريق متطور في شهر نوفمبر 2003 عندما تقدم (22) مركزاً في اللائحة.
واستغل منتخبنا النظام المنصوص عليه في لائحة التصنيف العالمي الذي يصدره (الفيفا) والذي يضم تحت مظلته (201) اتحاداً حيث استطاع الأحمر تحقيق الفوز على فرق تفوقه في التصنيف بمراحل كبيرة مما منحه نقاطاً أكثر من فوزه على فرق أدنى منه في التصنيف، وهذا ما تحقق أمام اليابان في المباراة التي جمعتهما ضمن التصفيات المؤهلة لكأس أمم آسيا والتي ستقام في الدوحة 2011 حيث استطاع منتخبنا حسم المباراة بهدف وحيد سجله سلمان عيسى، وقبل هذه المباراة استطاع المنتخب تحقيق الفوز أمام هونج كونج في عقر دارها بـ 3 أهداف مقابل هدف ضمن التصفيات نفسها، وقبل أيام من قفل باب احتساب النتائج لتصنيف فبراير دخلت مباراة كوريا الجنوبية والتي انتهت بالتعادل بهدفين لكل فريق.
الأحمر سابع آسيا و السادس عربياً
وبهذا المركز جاء منتخبنا سابع القارة الآسيوية خلف استراليا (27 عالميا)، اليابان (37)، إيران (44)، كوريا الجنوبية (46)، السعودية (55) وأوزبكستان (72) فيما يأتي مركزه على المستوى العربي في المركز السادس خلف كل من مصر (بطلة كأس الأمم الأفريقية الأخيرة) والتي تحتل المركز (30 عالمياً)، المغرب (42)، تونس (53)، السعودية (55) والجزائر (66).
السادس عالمياً والأول آسيوياً
حقق منتخبنا إنجازاً جديداً هذا الشهر بعد مجيئه في المركز السادس عالمياً بين أكثر الفرق جمعاً للنقاط حيث جمع (49) نقطة وجاء بعد كل من كوستاريكا، بنما، نيكاراجوا، برمودا وبنين، فيما جاء في المركز الأول آسيوياً في جمع النقاط دون منازع.
والجدير بالذكر أن التصنيف الدولي استحدثه الاتحاد العالمي للعبة عام 1993 ومن خلاله حقق منتخبنا مراكز متفاوتة، وكان أفضل تصنيف له في شهر سبتمبر 2004 عندما حلّ في المركز (44) عالمياً وذلك بعد تحقيقه المركز الرابع في كأس أمم آسيا والتي أقيمت في الصين، فيما كان الرقم (139) الأسوأ له وكان في شهر مارس 2000 وحصل على جائزة أفضل فريق متطور في شهر نوفمبر 2003 عندما تقدم (22) مركزاً في اللائحة.